نفت المطربة المغربية ليلى غفران ما نُسب إليها من تصريحات بشأن اتهامها لنجل مسؤول مصري بقتل ابنتها هبة وصديقتها قبل ما يقرب من عام ونصف العام.
جاء النفي على لسان محامي الفنانة المغربية، الذي حصر على التأكيد على نزاهة القضاء المصري، الذي سيعيد حق ابنة موكلته من القاتل، حسب موقع الفضائية السعودية "إم بي سي".
وكانت محكمة استئناف القاهرة قد أصدرت قرارا صباح الثلاثاء 23 مارس بتحديد جلسة التاسع من مايو كموعد لبدء جلسات محاكمة المتهم بقتل نجلة ليلى غفران وصديقتها.
وعن الإجراءت التي سيتخذها في القضية صرح محامي ليلى غفران قائلا: سيتم تقديم إجراءات ومستندات جديدة في المحاكمة الثانية، ومنها ضم التقرير الخاص بشركة الاتصالات الذي تم إعداده لمراقبة المكالمات التي صدرت، وتم استقبالها من الهاتف المحمول الخاص بـ"هبة"، بعد وقبل ارتكاب الجريمة.
يذكر أن جريمة القتل وقعت في شقة نادين بالشيخ زايد في 26 نوفمبر 2008، وتم العثور على الجثتين، وبعدها بأيام قليلة تم القبض على المتهم، واستمرت التحقيقات معه لمدة شهرين.
المصدر: (في الفن)